1
إن الشعار
الأصلي لكل كتبي في الفقه الحركي قد كان : ربانية الجهاد الحضاري ،ثم ربانية التدافع الإسلامي ، قبل أن أغير إسم مدرستي الفكرية إلى :
بل وكل قوتهم اليوم مبنية على حالة اللاحرب واللاسلم..
ليفرضوا علينا شلومهم الدجالي حربا لا سلما كما يفكون..
وفي مرحلة كل قوتنا فيها مبنية على سياسة السلام لا غير..
فالرسول صلوات الله عليه نهى عن رد السلام على الكافر إلا ب:السلام على من اتبع الهدى .
فللمهتدين إذن سلامنا الكامل بينما تحياتنا لغيرهم تبقى دوما نسبية كما حالهم أيضا معنا..
.................
بل ويجب أن نتخد من السلام الإسلامي قوة ضد من يحاولون إلصاق الإرهاب بكل مترادفاته بالإسلام...
فالسلام عند اليهود دوما مدسوس ولا يمكن أن يكون إسلاميا ، ومستوفيا لكل شروط سلامنا ، لأنه قناعة ترسخت في إيديولوجياتهم إنطلاقا من عقيدتهم، ولن يتفقوا حوله إلا تحت مظلة مصالحهم المتعددة ، وخرافاتهم الدينية، التي تتصادم كليا مع مصالحنا..
بل وتحارب عـقيدتنا وتوحيدنا لرب العالمين سبحانه السلام الحق.
السلام الحق الذي ينحو نحو الحق والخير والسمو والعلمية والكرامة والعزة والخيرية والإنسانية ...
بينما شلومهم فينحو دوما نحو العرقية والتكبر والذاتية والإنتهازية والمصلحية وكل آثام الدكتاتوريات الإمبريالية ..
والتي نحت بكل البشرية نحو الوحشية والبهيمية رغم كل رقيها المادي والعلمي والمعلوماتي البراق..
فلا مستقبل للدكتاتوريات ولكل اللامعقولات الصهيونية علميا وإنسانيا إذا ما كنا في مستوى سلامنا المتدافع ..
فكل ما بقي لهم فرض الأمر الواقع بدعاوى المصلحة...:
وبهدف السيطرة التامة على كل العالم كما يحلمون.
فحينما يريدون تنزيل أي من مخططاتهم، يخلقون له أزمة، ثم يتدخلون لفك الأزمة التي كانت بسببهم ، وليقنعوا العالم بما شاؤوا من نظريات كاذبة كحلول ..
ومركزين دوماعلى تنزيل بروتوكلاتهم لا على حل الأزمة التي لهم فيها حل واحد:
وعلى المبدأ قبل المصلحة ..
وعلى الأخلاق قبل المنفعة ...
بل وسلامنا مناقض للرضوخ للأمر الواقع كما حال شلومهم الذي أصبحت تتبناه الأمم المتحدة تحت الضغط الغربي المساند لإسرائيل دون قيد أو شرط ..
فلقد صارت تدافع إيديولوجيات، وصراع ديبلوماسيات، وسياسات سلام جد محبوكة :
ولهذا فإن السلام الإسلامي لا يدعونا للأمن بأيادي عزل ..
بل يحثنا دوما على الحذر وعلى التدافع الدائم ..
كما يبقيان معا سلاحان حضاريين ضد كل شرير وضد أي مغتصب محتل، يعلن جهاراعداوته للإسلام والمسلمين ... :
والذي يبدأ من جهاد النفس حتى كل الجهادات التعليمية والتربوية والسياسية والتنموية ... والإقتصادية والثقافية ....
فالسلام الإسلامي جوهر حضاري لكل الأمة الإسلامية، والتي لا تسعى لأمنها فقط كما حال إسرائيل..
بل السلام في الإسلام تحقيق أولا لكرامة الإنسان..
وإحترام لكل الديانات الأخرى، وتحقيق أمن كل الناس ما سالمونا ...
والتاريخ العربي والإسلامي يشهد كيف كرم المسلمون أهل الذمة من اليهود والنصارى وغيرهم ..
بل ويوجب علينا الإسلام إحترام حتى الحيوانات ما لم يكن منها ضرر علينا أو على الطبيعة والناس ..
وحروبنا بدورها رحمة ودفاع على إنسانية الإنسان الذي يسعى إبليس لتحويله إلى بهيمة بهماء.
ولهذا وحتى ونحن ننادي بالجهاد حربا فهو للسلام وللحق ولكل الخير، لا لعلونا في الأرض ، وللفساد فيها كما هو حال إسرائيل والعديد من الكافرين..
فالتاريخ يشهد كيف حرر المسلمون بالفتوحات شعوبا كانت تئن تحت ويلات العصابات الحاكمة ، لحد اقتناع هاته الأمم بعدالة وأحقية الإسلام الحنيف واعتناقها له ..
مما يفتح أمامنا بابا كبيرا من أبواب الجهاد الديبلوماسي عالميا ، رغم هزائمنا النكراء فيه حاليا...
ولهذا فإن تذويب الجهاد /السلام الإسلامي بإيديولوجيات التطـبيع /التطويع الصهيوني لا يتصادم والحق الإسلامي إلا إذا انهزمنا ديبلوماسيا في حرب السلام الأممي الحالي والمستقبلي ..
وبالرغم من أن كل المنطق الأممي اليوم يتنافى مع منطـق العدالة وكل فضائل كرامتنا كمسلمين .
وكل هذا قد جاء نتيجة للهيكل العربي الهش ، والمنبني على عصر ما بعد الإستعمار الذي ركز فينا كل معالم الإنحطاط والتبعية ...
ولحد الإستلاب الثقافي والحياتي ...
ولحد الهزيمة الحضارية .ووو. ...
وحتى الفجوة الرقمية ....
وأمام جهل العديد منا حتى بفرائض الإسلام الخمس ..
ولا يقوم بعمليات استشهادية إلا إن كانت حقا حلالا، وعند الضرورة القصوى،ولا توذي بأبرياء مهما يكن العذر :
مدرسة الأنوار العرفانية للسلام الإسلامي :
وذلك لأن السلام بين أي خصمين عقائدهما متضاربة ، واختلافاتهما عديدة ، وخلافاتهما متباينة، لا يمكن أبدا أن يكون موحدا إلا إذا فرضه
القوي على الأضعف ،كما حالنا مع « شلوم صهيون » الذي لا يعني بتاتا سلامنا
كمسلمين.. بل وكل قوتهم اليوم مبنية على حالة اللاحرب واللاسلم..
ليفرضوا علينا شلومهم الدجالي حربا لا سلما كما يفكون..
وفي مرحلة كل قوتنا فيها مبنية على سياسة السلام لا غير..
2
لكن بكل تدافع:فالرسول صلوات الله عليه نهى عن رد السلام على الكافر إلا ب:السلام على من اتبع الهدى .
فللمهتدين إذن سلامنا الكامل بينما تحياتنا لغيرهم تبقى دوما نسبية كما حالهم أيضا معنا..
.................
3
لكن الله عز وجل أمر
الرسول صلوات الله عليه بقوله :
وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله :الأنفال 61
مما يفرض علينا
التعايش بسلام تام مع من يسالموننا بأي سلم لا مكيدة فيه ...بل ويجب أن نتخد من السلام الإسلامي قوة ضد من يحاولون إلصاق الإرهاب بكل مترادفاته بالإسلام...
ولهذا ننادي بالإستعداد
لحروب السلام المقبلة ..
وبتدافع سلمي على كل الواجهات..
مع إقتصاد مقاوم لكل الأزمات المقبلة..
4
فالسلام عند اليهود دوما مدسوس ولا يمكن أن يكون إسلاميا ، ومستوفيا لكل شروط سلامنا ، لأنه قناعة ترسخت في إيديولوجياتهم إنطلاقا من عقيدتهم، ولن يتفقوا حوله إلا تحت مظلة مصالحهم المتعددة ، وخرافاتهم الدينية، التي تتصادم كليا مع مصالحنا..
بل وتحارب عـقيدتنا وتوحيدنا لرب العالمين سبحانه السلام الحق.
5
ولهذا نرفع راية السلام
الحق الذي سيهزم شلوم الباطل لاريب على المدى الأبعد..السلام الحق الذي ينحو نحو الحق والخير والسمو والعلمية والكرامة والعزة والخيرية والإنسانية ...
بينما شلومهم فينحو دوما نحو العرقية والتكبر والذاتية والإنتهازية والمصلحية وكل آثام الدكتاتوريات الإمبريالية ..
والتي نحت بكل البشرية نحو الوحشية والبهيمية رغم كل رقيها المادي والعلمي والمعلوماتي البراق..
6
وكلما طال بنا الزمان كلما
ازدادت إسرائيلياتهم تناقضا مع كل المبادئ والعلوم الإنسانية : وتلك قوتنا التي لم تخطر
لهم على بال ...فلا مستقبل للدكتاتوريات ولكل اللامعقولات الصهيونية علميا وإنسانيا إذا ما كنا في مستوى سلامنا المتدافع ..
فكل ما بقي لهم فرض الأمر الواقع بدعاوى المصلحة...:
7
فهم يخلقون ظروفا وإشكاليات ومشاكل خاصة لإستنباط ما يريدون من نظريات واقعية كباب للتدخل في كل شأن ...وبهدف السيطرة التامة على كل العالم كما يحلمون.
فحينما يريدون تنزيل أي من مخططاتهم، يخلقون له أزمة، ثم يتدخلون لفك الأزمة التي كانت بسببهم ، وليقنعوا العالم بما شاؤوا من نظريات كاذبة كحلول ..
ومركزين دوماعلى تنزيل بروتوكلاتهم لا على حل الأزمة التي لهم فيها حل واحد:
هو جر الوطن المأزم لديونهم الدولية ، ثم جره لقبول كل إملاءاتهم :
ولهذا ننادي بإقتصاد مقاوم في كل دولنا الإسلامية ..
8
فلتنظر أخي الكريم شدة هذا المكر الثعلبي ، وهذا النفاق العلمي المحبوك ..
لكن:ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .الأنفال 30
9
فقبول « شلوم
صهيون »كما رسموه وخططوا له يعد إنتحارا لنضال العديد من الشرفاء ، بل
وهدما لماهية سلامنا المبني على الحق والعدالة والخير والإنسانية.. وكل مترادفاتها ..وعلى المبدأ قبل المصلحة ..
وعلى الأخلاق قبل المنفعة ...
بل وسلامنا مناقض للرضوخ للأمر الواقع كما حال شلومهم الذي أصبحت تتبناه الأمم المتحدة تحت الضغط الغربي المساند لإسرائيل دون قيد أو شرط ..
فالإسلام ليس دين إستسلام بل دين تدافع وسلام :
10
فالحرب في مفهومها الحديث أصبحت حروبا على كل الواجهات.. فلقد صارت تدافع إيديولوجيات، وصراع ديبلوماسيات، وسياسات سلام جد محبوكة :
ولهذا فإن السلام الإسلامي لا يدعونا للأمن بأيادي عزل ..
بل يحثنا دوما على الحذر وعلى التدافع الدائم ..
11
ليبقى تدافعنا الميداني كسلامنا الديبلوماسي ...كما يبقيان معا سلاحان حضاريين ضد كل شرير وضد أي مغتصب محتل، يعلن جهاراعداوته للإسلام والمسلمين ... :
بل والذي بدأ اليوم جهارا في تمزيق كل أوطاننا وتشريد كل شعوبنا..
12
ولهذا فإن كل الجهاد الحضاري اليوم قد صار في السلام الإسلامي الذي لا يقزم الجهاد في الحروب الميدانية ، بل هو
الجهاد الكامل: والذي يبدأ من جهاد النفس حتى كل الجهادات التعليمية والتربوية والسياسية والتنموية ... والإقتصادية والثقافية ....
فالسلام الإسلامي جوهر حضاري لكل الأمة الإسلامية، والتي لا تسعى لأمنها فقط كما حال إسرائيل..
بل السلام في الإسلام تحقيق أولا لكرامة الإنسان..
وإحترام لكل الديانات الأخرى، وتحقيق أمن كل الناس ما سالمونا ...
والتاريخ العربي والإسلامي يشهد كيف كرم المسلمون أهل الذمة من اليهود والنصارى وغيرهم ..
بل ويوجب علينا الإسلام إحترام حتى الحيوانات ما لم يكن منها ضرر علينا أو على الطبيعة والناس ..
13
فبسملتنا بسملة رحمة
ورحمانية إذن ، ولكل العالمين.. وحروبنا بدورها رحمة ودفاع على إنسانية الإنسان الذي يسعى إبليس لتحويله إلى بهيمة بهماء.
ولهذا وحتى ونحن ننادي بالجهاد حربا فهو للسلام وللحق ولكل الخير، لا لعلونا في الأرض ، وللفساد فيها كما هو حال إسرائيل والعديد من الكافرين..
فالتاريخ يشهد كيف حرر المسلمون بالفتوحات شعوبا كانت تئن تحت ويلات العصابات الحاكمة ، لحد اقتناع هاته الأمم بعدالة وأحقية الإسلام الحنيف واعتناقها له ..
فالجهاد والتدافع سيلة فقط في
الإسلام بينما السلام الحق فغاية..
14
وليبقى السلام
المنشود حلم إنساني عام يسعى المسلمون لتحقيقه على وجه هاته
البسيطة مع كل العلميين وكل المبدئيين ، ومهما تكن دياناتهم ..
فلن يبقى هناك أمن
حتى لأقوى الأمم ما لم تراعي كرامتنا الإسلامية..
لأن الدود عنها فرض على
كل مسلم قادر على الجهاد ، كما قال أحد المجاهدين :
والله العظيم إن
أمريكا لن تنعم بالأمن ما لم يتحقق أمن الشعب الفلسطيني ..
15
فالواجب إذن جهاد حضاري من أجل سلام كل الإنسانية ، وهذا لن يتحقق إلا
بتحرير المنظمات الدولية أولا من السياسات الإستكبارية مهما كانت قواها
واقتصادياتها ..
الأمر الذي يبدو اليوم مستحيلا :
لكن : لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا..الطلاق 1
16
فليست القوة ولا الغنى ميزة للسلطـنة ولا للغلبة في الإسلام ، بل القوي هو صاحب
الحق مهما ضعف ..والظالم ضعيف مهما قوي..مما يفتح أمامنا بابا كبيرا من أبواب الجهاد الديبلوماسي عالميا ، رغم هزائمنا النكراء فيه حاليا...
17
وهذا ليس
باليسير ، ويحتاج لطاقات كبيرة ، ولحسن تدبير، ولفطنة ودهاء وخبرة ..
وليس فقط من حكامنا..
بل وأيضا من كل هيئاتنا السياسية والمدنية..
ومن كل مفكرينا الذين وللأسف نفتقر
لمنظرين كبار فيما بينهم ...
18
ولهذا فإن تذويب الجهاد /السلام الإسلامي بإيديولوجيات التطـبيع /التطويع الصهيوني لا يتصادم والحق الإسلامي إلا إذا انهزمنا ديبلوماسيا في حرب السلام الأممي الحالي والمستقبلي ..
وبالرغم من أن كل المنطق الأممي اليوم يتنافى مع منطـق العدالة وكل فضائل كرامتنا كمسلمين .
وكل هذا قد جاء نتيجة للهيكل العربي الهش ، والمنبني على عصر ما بعد الإستعمار الذي ركز فينا كل معالم الإنحطاط والتبعية ...
ولحد الإستلاب الثقافي والحياتي ...
ولحد الهزيمة الحضارية .ووو. ...
وحتى الفجوة الرقمية ....
19
مما يملي علينا الدود لبناء الهوية المسلمة بكل علمية وبتربية تجديدية .
وبهدف كرامة الأمة الإنسانية كلها ..
فمهما كانت هيكلة حاضرنا هشة ومتخلفة عن الركب المتقدم .....، فإن الجوهر المبدئي والمعنوي والأخلاقي للممارسين فينا
لواجباتهم الدينية لازال نقيا صافيا ، مهما تكدر بضيق أفق ، أو رجعية عقول ، أو تنطع جماعات ...
الجماعات التي ترفع اليوم السلاح ضد الأمة لا ضد أعداء الإسلام والأمة ..
وتماما كما تملي عليهم بروتوكولات الصهيوماسونية ...
وليصبحوا ورقة اليهود الرابحة في تمزيقنا شر ممزق وللأسف ..
20
ولكن التخلف الإجتماعي والنفسي والتفكك الأسري والجهالة بالدين جراثيم لاتزال تفتك بخصمنا المرعوب منا ونحن في هاته الطامة ، لحد استعداده لنا بأعتى الأسلحة الذرية والنووية والبيولوجية والجرثومية ، ولم كل العالم ضدنا ..
فكيف
لو كنا في موقع قوة ؟؟
وكيف لو تماسكت أمتنا باسم المقدس لا المصلحة..؟
21
فأمتنا الإسلامية عملاق
الإنسانية المقيد، والذي لن يحرر ولن يقوى على التدافع إلا بالإسلام العلمي العملي الشامل..
وبكل رحمة ..
وبكل حكمة ..
وبكل تدرج وسلام..
رغم أن هناك من حكامنا من يرى في كل هذا طوباوية رعناء أمام البرمجة الصهيونية المحبوكة ، وأمام نسخ المبادئ بالمصالح ..وأمام جهل العديد منا حتى بفرائض الإسلام الخمس ..
22
فمجال السلام /الجهاد الحضاري إذن عام وشامل:
ويستحكم المادي والمعنوي
والمعرفي والحضاري والثقافي والعلمي والإجتماعي والسياسي والإقتصادي والأدبي ..والفردي..والجماعي ..بل وحتى الرياضي والفني ، دون أن نتناسى أهمية الإستعداد
للحرب الميدانية...
23
فالمسلم الحق هو الذي ينتصر إذا ظلم ..ولا يقوم بعمليات استشهادية إلا إن كانت حقا حلالا، وعند الضرورة القصوى،ولا توذي بأبرياء مهما يكن العذر :
فالمومن لا يقاتل إلا لضرورة ...
24
ولهذا فإن الحرب الميدانية هي آخر ما يفكر فيه المومن الحق ، والذي لا يقوم للجهاد إلا عن مظلمة ، وعند إستيفاء كل فروض الجهاد وسننه ...
وتماما كما قال الله تعالى في مدح الصحابة رضوان الله عليهم:
والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون .الشورى 39
والنصر هنا يشمل
صلح الحديبية الديبلوماسي، تماما كنصر بدر العسكري .........
ولهذا:
فإن السلام الإسلامي ينبني على التدافع بشتى أنواعه :
فإن السلام الإسلامي ينبني على التدافع بشتى أنواعه :
والقتال آخر ما يفكر فيه المومن الحق ...
وكفى الله المومنين القتال : الأحزاب 25 صدق الله العظيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق